How الذكاء العاطفي في القيادة can Save You Time, Stress, and Money.
Wiki Article
يساعد الذكاء العاطفي على تبني حوافز داخلية أقوى، والذي يحدُّ من المماطلة للوصول إلى الهدف، ويزيد الثقة بالنفس، ويحسِن المقدرة على التركيز على الغاية.
كل يوم نتعرّض للاستفزازات، وقد نستفز نحن أيضًا بدورنا الآخرين سواءً بوعي أو بغير وعي منّا.
مع أنّ أغلب الناس يُدركون سبب غضبهم، هناك من يجهلون السبب تمامًا.
ما يغفل عنه الكثير من الأفراد في مواقع القيادة أن الذكاء العاطفي يعد عامل محوري جدًا في زيادة الإنتاجية وتحسينها أيضًا، لا سيما أن شعور الموظف بأن مشاعرة واحتياجاته محل تقدير؛ يزيد من إقباله على العمل، ويحفزه على المزيد من الإنتاج.
إذا أردت أن تتحكّم بنفسك وتصير ذكيًا عاطفيًّا، فأول ما ينبغي لك فعله هو الوعي بذتك.
السرّ في الواقع هو عواطفهم، أو بتحديد أكبر ما يُعرف بالذكاء العاطفي. إنّه تلك القدرة على التعرّف على مشاعرنا ومشاعر الآخرين وفهم أثرها، ثمّ استخدام هذه المعرفة للسيطرة على أفكارنا وتصرّفاتنا.
يمكن للقادة تحسين ذكائهم العاطفي من خلال التدرب على الوعي الذاتي، تطوير مهارات التعاطف، والمشاركة في ورش عمل متخصصة.
شاهد بالفيديو: ما العلاقة بين الذكاء العاطفي والقيادة؟
النوم الجيّد: قلّة النوم تزيد من التوتر وتجعل التعامل معه أكثر صعوبة. احرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم.
إنّ عدم السيطرة على الانفعالات قد يعوق نور نجاحك الشخصي والمهني، و يجعل الناس تنفر منك ويكرهونك. لهذا السبب، أوصى رسول الله رجلاً قائلاً: “
القدرة على إدارة الأشخاص والعلاقات هي بلا شكّ عامل مهمّ يحتاجه كلّ قيادي، وكلّ شخص يطمح للنجاح، لذا فإن العمل على تنمية مهارات الذكاء العاطفي وتطويرها يعدّ خطوة مهمّة في الذكاء العاطفي درب النجاح.
وتشير الدراسات والأبحاث إلى أنَّ القادة الناجحين والذين يحققون أفضل النتائج، يتبعون أنماطاً مختلفة للقيادة حسب الموقف، وحسب "جولمان" هناك ستة أنماط من القيادة، ويشير إلى أنَّ القائد الفعال هو من يُمارس على الأقل أربعة من هذه الأنماط الستة، وذلك حسب الموقف الحاصل، وهذه الأنماط هي:
من السهل عادة التحدّث مع الأشخاص الذين يمتلكون مهارات اجتماعية متقدّمة، وهي سمة أخرى من سمات وخصائص الذكاء العاطفي.
تطوير الآخرين من خلال تعليمهم كيفية توظيف مشاعرهم لتأدية مهام مختلفة.